أثار حمزة العيداني، المدان بقتل الصحفي العراقي، البارز أحمد عبد الصمد، العام الماضي، غضباً شعبياً واسعاً، بعد أن سجد شكراً، عقب النطق بحكم الإعدام الصادر بحقه.