كيف تمكنت مؤسسة الدوحة للأفلام خلال تسع سنوات من أن تتحول إلى قبلة لصناع الأفلام الموهوبين حول العالم، ومصنعا ينتج في كل عام عددا ليس بالقليل من الأعمال المميزة؟