حاصرت التحقيقات الأميركية مجددا مساعي قطر المشبوهة، في التأثير على القوة الناعمة بالولايات المتحدة، حيث استهدفت هذه المرة التمويل القطري المشكوك فيه للجامعات الأميركية.